(¯`·._.· DoDo (¯`v´¯) LoLo·._.·°¯)
(اللهم اجعل لي من كل همِ يَهُمُّني فرجاً ومخرجاً)
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

«(¯`My´¯) LoLo «(¯`Baby´¯) «
(¯`·._.· قطتـــــــى أنا وبــــــــس·._.·°¯)
«(¯`علاء´¯) Love «(¯`دعاء´¯) «

الله أكبر وبسم الله ماشاء الله ولا حول ولا قوة الا بالله

(¯`·._.· DoDo (¯`v´¯) LoLo·._.·°¯)
(اللهم اجعل لي من كل همِ يَهُمُّني فرجاً ومخرجاً)
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

«(¯`My´¯) LoLo «(¯`Baby´¯) «
(¯`·._.· قطتـــــــى أنا وبــــــــس·._.·°¯)
«(¯`علاء´¯) Love «(¯`دعاء´¯) «

الله أكبر وبسم الله ماشاء الله ولا حول ولا قوة الا بالله

(¯`·._.· DoDo (¯`v´¯) LoLo·._.·°¯)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(¯`·._.· DoDo (¯`v´¯) LoLo·._.·°¯)

خلينى دايما فى حضنك ولا حاجة تبعدنى عنك يالى الحياة قبل منك متهمنيش هلاقى فين بس زيك نورت عمرى بضيك اوعدنى تفضل فى حضنى ومعاك أعيش
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (1)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DoDoXp
شهريار & شهرزاد
شهريار & شهرزاد
DoDoXp


عدد المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 30/05/2009
العمر : 37
الموقع : www.7abibelro7.ahlamontada.com

الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (1) Empty
مُساهمةموضوع: الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (1)   الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (1) Icon_minitimeالإثنين يونيو 08, 2009 9:24 am

يترك الشاعر الإيبيري الأمريكي لويس لورنس تورس لخياله أن ينهل من ذلك العالم الرحب الذي شكلته الأندلس، لتكونَ ثمرتُه قصيدة "الحمراء" التي تعكس تطلْع الشاعر لتعلْم العربية لأنْه يشعر بالعجز عن فهمها: "ياسعد من يستطيع فهم الكتابة العربية / التي حافظت على نفسها عبر القرون/ محفورة في الجدران/ بألوانٍ احترمها الزمنُ!" ويحاول الشاعر أن ينتقل إلى ذلك الزمن راغباً بأن يكون واحداً من أولئك السكان الغائصين في تلك العجائب المعمارية، التي هي، كما يقول لوركا، "جدرانُ الشعر الشهيرة" هذا واحد من الآثار الثقافية التي تطبع العلاقة بإسبانيا العربية، وكانت حتى ذلك الوقت مجهولةَ بالنسبة إلى الكثيرين. ومع ذلك فقد وجد بعض الكتاب الأمريكيين، كخوسيه لويس بورخيس، أنفسهم متأثرين، سواءَ من خلال قراءة النصوص أو من خلال وجودهم في الأندلس وبلادِ أخرى كالجزائر والمغرب، بهذا العالم. يقول الكاتب الأرجنتيني الشهير دومينغو فاوستينو سار ميينتو بهذا الخصوص في كتابه "الحضارة والبربرية: حياة خوان فاكوندو كيروغا: "ليس خارج السياق أن نُذكرَ بالشبه الواضح بين الأرجنتين والعرب". دائماً كنت أرى العرب في الجزائر ووهران ومشغرة وفي مضارب الصحراء يجتمعون في المقاهي، نظراً لأن الخمور محرَّمة عليهم تحريماً قاطعاً، ملتفين حول المغني أو المغنين بشكل عام، ينشدون، بمرافقة العود، أناشيدهم الوطنية، والنواحات على طريقة الناديات عندنا. والعنانُ العربيُ كعناننا وطرفُ سوطنا مجدول من الجلد كسوطهم والكابح الذي نستخدمه هو الكابح العربي، وكثير من عاداتنا تَتَكَشَّفُ عن تواصل آبائنا مع العرب في الأندلس. أما عن السيماء فحدث ولاحرج: أقسم أنني رأيتُ بعض العرب وأستطيع أن أقسم أنّني رأيتهم في بلدي." يوجد بعض التوافق في التقدير بين هذا ومايظهره الشاعر النيكار اغوي الفذ روبن داريو في كتابه "الأرض المشمسة" حين يُشير إلى مالقة كجزء من ماض عربي: "إنْ الموروث العربي موجود في كل مكان: في وجوه النساء، في صور الشعب، في شبك النوافذ وفي صياح الباعة الجوالين الحلقّي "إلى حد أنه "يسكن البيوت القديمة نفسها، الضيقة وذات الأدراج والمتدرجة في أعلاها، أناسٌ يطّلون على الميناء العريض". ويفصّلُ لنا في كتابه "رحلة إلى نيكاراغوا" قائلاً : "ليس للمرأة النيكار اغوية نموذجاً مختلفاً تماماً عن بقية أمريكا الوسطى، لكنْ فيها شيئاً خاصْاً يُميزُها: النحول العربي وطول قامة الأمريكيين من أصل أوروبي إضافة إلى الأناقة الطبيعية والخفْة في الحركة والسير". ويصف مسقط رأ سه، قرية ليون، كمدينة ريفية أندلسية حيث "يغطّي القرميدُ العربيُ الثقيل الأسطحة". وإذا ما استندنا إلى الإحصاء، فعلينا أن نأخذ بالحسبان مايعرضه علينا الباحث بيبياتو تورّسْ وراميرث في كتابه "الفاتحون الأندلسيون" الذي نشره معهدُ البحوثِ العلمية في مدريد: "إنْ الدراسات العلمية الحديثة تؤكّد أنْ 39.68% من الذين عبروا إلى أمريكا في المرحلة الممتدة مابين 1493 و1519، كانوا أندلسيين. "ويظهر المؤرخ ماريو غونغورا أنْ الذين هاجروا إلى الأراضي الجديدة كانوا من أسر وصلت إلى الأندلس قبل قرنين أو ثلاثة، عندما سقط الوادي الكبير في أيدي المسيحيين، يقودهم فرناندو الثالث ويقول لنا بيبياتو تورِّسْ إنّ ذلك حدث بشكل خاص: انتشروا ابتدء من رحلة كولومبس الثالثة واكتشفوا القسم الأكبر من المجال الجغرافي الكاريبي. قادوا القسم الأعظم من المهاجرين ودفعوهم ووجهوهم وجهزوهم. إنْ القسم الأعظم من بحريْتهم كان يجنُد في قرى ولبة واشبيلية وقادش وكانت الموانئ الأندلسية هي نقطة الانطلاق".‏

يتغنْى الشاعرُ والكاتب الكولومبي في كتابه "الأخبار الملكية ومديح المملكة" في قصيدة "شارع من قرطبة" قائلاً: "هنا، وليس في أيْ مكان آخر، وبينما تختار كارمن في أحد الحوانيت المجاورة الجلابيات الجميلة التي تعود بعد خمسة قرون، تخُلدُ متعُ مدائنِ أيَّام الأندلس الطازجةُ، /في هذا الشارع من قرطبة، الشبيه بالكثير من شوارع قرطاجنة في كولومبيا وأتتيكوا وساتتو دومنيغو وساتتا ماريا دل داريين الخربة..."، ثم يهتف: "لقد سمحت الآلهة أحياناً في لحظة من الفوضى الرائعة، أن يحدث هذا لي في أحد شوارع قرطبة، /ربما لأنني صلَّيتُ البارحة في محرابِ مسجدها/ طالباً علامةً تأتيني دونما سَببٍ ولافضل".‏

ونجدُ، من خلال أخبارِ الرحلات وعلاقتها بإسبانيا، أنْ الكولومبي خوسيه ماريا سامبر، المولود عام 1828 يقول في "انطباعات عن الحياة الإسبانية" (186): أُتِيحَتْ لي في قرطبة فرصةُ أن ألتقي لمدْة ساعتين بدوقِ المدور، المتحدَّر من أبي عبد الله الصغير، وذلك خلال زيارة سمح لي بها إلى قصره، وهو متحف في غاية الإتقان" ثم يشير إلى أنْ االشعب الإسباني هو "الأكثر دراماتيكية أو دراميْة، فحياته كانت مأساة حقيقية، وما من شعب غيره يمكن أن يُقَدّم في تاريخه مآسٍ لها امتداد وحزن وبطولة وتأثير المرحلة العربية، التي دامت سبعة قرون..." ويقول في مكان آخر: "بحسب مفهومي فإن هواية مصارعة الثيران ومهما ارتبطت في إسبانيا بتقاليد تاريخية كثيرة- من بينها السيرك الروماني وألعاب الرمح العربية -فإنها تعود أساساً إلى الشعور الشعبيّ المأساوي".‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.7abibelro7.ahlamontada.com
 
الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (2)
» الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (3)
» الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (4)
» الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (5)
» الحضور الأندلسي في أدب أمريكا اللاتينية (6)والاخير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(¯`·._.· DoDo (¯`v´¯) LoLo·._.·°¯)  :: (¯`·._.· الآدب·._.·°¯)-
انتقل الى: